السلام كيف الحال
اول حاب ابيها بى قصه شوى تخوف فها تشوق ...
قصه المرأة الميته وكيف ارضعت ولدها ..!!!
القــــــــــــــصــــــــــــه
كان احد رجال مسافرقريبا من حائل مع زوجته لتى مانت على وشك ولادة وفي غور يقعبين التلال
العاليهوضعت المراة طفلهافجأه ولكنها ماتت اثناء الوضعحاول زوجها ان يساعدها قدر مايسيتطيع غير انه كان
وحيداولم يستطيع ان ينقذهافوضع جثتهافي كهف قريب وملاء المدخل بالحجاره... وكره الاب ان يبعد الطفل عن امه
فقد كان يدرك انه سيمووت ا محاله ولعدم وجود الحليب فوضعه على صدر امه ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها
الايسرفيفمه تم تركهما وسار مبتعدا وبعد تسعه اشهر كان جماعهمن البدو من نفس القبيله يمرون من هناك فقرروا
ان ينصبوا مضاربه مقريبا من المكان الذى دفنت فيه المرأة وطفلها ...وبماانهم كانوا يعوفون القصه فقد ذهبوا
إلى مدخل الكهف ليروا إن كانت الحجاره لاتزال في موصعها .. وكم كانت دهشته كبيره عندما وجدوا بعض الحجاره قد ازيلت
من مكانهاتاركه حفره في الجدار وازددادت دهشتهم عندما وجد اثار قدم طفل على الرمال في جميع الاتجاهات ...
فاعتراهمالخوف واصبحوا نهبا للخرافاتوانطلقوا مبتعدين عن المكان المسكون وهم لا يلوون على شئ ...
وبعد مده من الزمن علن الاب بالقصه فاسرع إلى المكان ووجد الحفرة واثاراقدامالطفل .. وعندما نظر
داخل الكهف ... راى طفلاحيا يتيم وهو يقف بجانب جثهالمراة الميته التى كانت اشبه بجثه محنطه...
وكان جسدها جاغا تماما عدا عبينها اليسرىوثديها الايسر الذى يمتلئبالحليب ويده اليسرى وكانت جميع
هذه الاعضاء لا يختلف في شئ عن اعضاء المراة الحيه ...
عندهاملا الخوف من الله قلب الرجال فاخذ يردداسمه وبحمده ... ثم إنه اخذ الطفل لرضيع ووضعه على ظهرناقه وسار
مبتعدا
وقبل مغادرت المكان دفن جثه زوجته بعنايه
وقد كبر الطفل واصبح محبوبا من الله والناس
وهذا نهايه القصه وارجووووو ان تنال اعجابكم
تحياتى ...
اول حاب ابيها بى قصه شوى تخوف فها تشوق ...
قصه المرأة الميته وكيف ارضعت ولدها ..!!!
القــــــــــــــصــــــــــــه
كان احد رجال مسافرقريبا من حائل مع زوجته لتى مانت على وشك ولادة وفي غور يقعبين التلال
العاليهوضعت المراة طفلهافجأه ولكنها ماتت اثناء الوضعحاول زوجها ان يساعدها قدر مايسيتطيع غير انه كان
وحيداولم يستطيع ان ينقذهافوضع جثتهافي كهف قريب وملاء المدخل بالحجاره... وكره الاب ان يبعد الطفل عن امه
فقد كان يدرك انه سيمووت ا محاله ولعدم وجود الحليب فوضعه على صدر امه ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها
الايسرفيفمه تم تركهما وسار مبتعدا وبعد تسعه اشهر كان جماعهمن البدو من نفس القبيله يمرون من هناك فقرروا
ان ينصبوا مضاربه مقريبا من المكان الذى دفنت فيه المرأة وطفلها ...وبماانهم كانوا يعوفون القصه فقد ذهبوا
إلى مدخل الكهف ليروا إن كانت الحجاره لاتزال في موصعها .. وكم كانت دهشته كبيره عندما وجدوا بعض الحجاره قد ازيلت
من مكانهاتاركه حفره في الجدار وازددادت دهشتهم عندما وجد اثار قدم طفل على الرمال في جميع الاتجاهات ...
فاعتراهمالخوف واصبحوا نهبا للخرافاتوانطلقوا مبتعدين عن المكان المسكون وهم لا يلوون على شئ ...
وبعد مده من الزمن علن الاب بالقصه فاسرع إلى المكان ووجد الحفرة واثاراقدامالطفل .. وعندما نظر
داخل الكهف ... راى طفلاحيا يتيم وهو يقف بجانب جثهالمراة الميته التى كانت اشبه بجثه محنطه...
وكان جسدها جاغا تماما عدا عبينها اليسرىوثديها الايسر الذى يمتلئبالحليب ويده اليسرى وكانت جميع
هذه الاعضاء لا يختلف في شئ عن اعضاء المراة الحيه ...
عندهاملا الخوف من الله قلب الرجال فاخذ يردداسمه وبحمده ... ثم إنه اخذ الطفل لرضيع ووضعه على ظهرناقه وسار
مبتعدا
وقبل مغادرت المكان دفن جثه زوجته بعنايه
وقد كبر الطفل واصبح محبوبا من الله والناس
وهذا نهايه القصه وارجووووو ان تنال اعجابكم
تحياتى ...